مجموعة كيمجي رامداس

شركاء المستقبل
منذ 1870

في كيمجي رامداس، نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الطريقة الوحيدة للبقاء على صلة دائمة بواقعنا اليوم هي بإعادة اختراع أنفسنا باستمرار

لدفع سلطنة عمان إلى الصدارة ، من خلال ممارسة أعمال تجارية ناجحة

أسست كيمجي رامداس في عام 1870م ، وقد إكتسبت سمعة إعتبارها واحدة من الشركات التجارية الأكثر ثقة وإحترام في سلطنة عمان ، وقدنمت بإطراد من شركة تجارية صغيرة.والشركة راسخة في مجموعة واسعة من الخدمات والمنتجات واللوازم مع العديد من الشركات والعلامات التجارية الإستهلاكية الأكثر شهرة في العالم والتي شاركت معها

مع تنويع إقتصاد البلاد تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، حفظه الله، فإن سلطنة عمان لديها تركيز متزايد على مجالات مثل السياحة والصناعات الثقيلة و المعادن ، بالإضافة إلى النفط والغاز الطبيعي ، الزراعة والأسماك . لقد حظيت كيمجي رامداس بإمتياز لتكون قادرة على دعم هذا التركيز والمساهمة فيه ، وهى ملتزمة تماماً بدعم رؤيته 2040 بكل طريقة ممكنة.

مع 150 عاماً من الخبرة والتجربة ، فإن الشركة لديها فهم عميق لديناميكيات السوق العمانية وهذا ، إلى جانب فطنة تسويقية سليمة ، مؤسسة آمنة مالياً ، نظرة مستقبلية لأعمال تجارية مستعدة لدمج الثورة الصناعية الرابعة إلى جانب المرافق وشبكة لدعم كل هذا ، فقد أعطى كيمجي رامداس ميزة رائدة

نحن نؤمن

جعل عُمان في مصاف الدول المتقدمة من خلال أفضل الممارسات التجارية

…… في إحتضان تفكير ، سياسة وممارسة جديدة مبتكرة

…… في العمل نحو المعايير الدولية للموثوقية والكفاءة والمهارة

…… في مساعدة شعبنا وشبابنا لتفهم وإدراك إمكاناتهم الكاملة ، بأي طريقة ممكنة

…… في لعب دور رئيسي في الثقافة العمانية

في كل ميناء كانوا يقومون ببيع ومقايضة البضائع التي جلبوها للحصول على تخصصات جديدة من تلك المنطقة المحددة ، والتي سيتم بيعها بعد ذلك في وجهتهم التالية. لقد كانت حياة تاجر ، جرئية ومفعمة بالحيوية لأن الكثير من نجاحهم إعتمد على مهارة القبطان والطاقم بالإضافة إلى الرياح الملائمة والبحار الهادئة.

رحلة عام1870م كانت مختلفة. حيث تم إتخاذ قرار بأن يظل الإبن في أحد الموانئ حيث كانت التجارة مربحة وأن الضيافة كانت كريمة ومرحبة. الأب هو رامداس تاكيرساي وإبنه كيمجي رامداس. ربما لم يكونوا على علم بذلك في ذلك الوقت ، لكن قرارهم كان بناء أعمال تجارية تجاوزت التجارة البسيطة التي مارسوها في ذلك الوقت.

في عام 1920م تقاعد كيمجي رامداس وسلم كل الأعمال لإبنه جوكالداس. من خلال توجيه من جوكالداس ودعم من إخوانه ، وعلى الأخص شقيقه الأصغر ماتراداس ، توسعت الشركة إلى مجالات جديدة للتجارة والصناعة. واليوم يمثل إسم كيمجي رامداس بيت أعمال معروف بالجودة والنزاهة. حيث أصبحت الآن الأعمال العائلية التي قام بها أبناء وبنات كيمجي رامداس في جيلها السادس ، ترتكز على ماضيها الراسخ مع نظرة مستقبلية ثاقبة

الإرث

أكثر من 150 عاماً من تطوير عُمان نحو الأفضل

في عام 1870م إنطلق أب وابنه في رحلة قاموا بها من قبل. تجار حسب المهنة ، أبحروا من مسقط رأسهم في ماندفي في كوتش على الساحل الغربي الهندي إلى زنجبار ومن هناك إلى مسقط قبل العودة إلى مسقط رأسهم ماندفي

مجلس الإدارة

ميهير أجاي كيمجي

هريتك أجاي كيمجي

كانان أنيل كيمجي

أجاي متراداس كيمجي

أنيل متراداس كيمجي

بنكج كنكسي كيمجي

نيليش كنكسي كيمجي

مالفيكا بنكج كيمجي

كيرفي بنكج كيمجي

شيرايو نيليش كيمجي

ورون بنكج كيمجي

صوميا نيليش كيمجي

حضور رائد في مجالات تجارية عديدة

تمتلك الشركة أكثر من 400 علامة تجارية محلية وعالمية رائدة والتي تتضمن أكبر سلسة محلات سوبر ماركت ومعارض لأرقى الأكسسوارات وأثاث المكاتب وسلسة مطاعم وخدمات تقنية المعلومات والاتصالات والمقاولات، والشحن واللوجستيات وخدمات الدفاع وخدمات السفر

قوة الموظف

قوة عاملة مخلصة وملتزمة تضم أكثر من 6,000 شخص

حوكمة مالية رائدة

تمتلك كيمجي رامداس شهرة واسعة في مجال الحوكمة المالية تجعلها قادرة على تحقيق توازن مالي مستمر

حضور قوي

أكثر من 150 عاماً من تطوير عُمان نحو الأفضل

ومن خلال تبني الابتكار والتغيير، كان هدفنا هو إطلاق العنان لإمكانات الأفراد والشركات والوطن. ومع استمرارنا في التطور والتوسع، فإننا نظل ملتزمين بهذا الهدف الذي وضع نصب العينين قبل أكثر من 150 عاماً

شبكة توزيع عالمية المستوى

3,500 نقطة توزيع مباشر ، 125 مركبة توزيع و 100,000 متر مربع مرافق تخزين حديثة في سلطنة عمان تشمل 150 منفذ بيع بالتجزئة

الرعاية المجتمعية والإهتمام

الريادة في التغيير الإجتماعي من خلال المساهمات الفعالة في مجالات التعليم والتدريب والرعاية الصحية والإنسانية